عايش... ولكن !!!!



حلقه من العاشره مساءا حرقت دمى
كانت المذيعه المتألقه منى الشاذلى مستضيفه اللى ما يتسمى احمد عز
ده غير الموضوع اللى قريته انهارده على احدى صفحات النت عن نفي احمد عز انه بيحتكر الحديد فى مصر
وده اللى قريته بالاضافه الى حوار منى الشاذلى معاه


القاهرة - وكالات : نفى أحمد عز أمين التنظيم بالحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في مصر ورئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس الشعب ، الانتقادات التي وجهت إليه بأنه يستفيد من موقعه السياسي ، ويقوم باحتكار بيع حديد التسليح ، مؤكداً أنه كان لابد من دخول مستثمر مصري أو أجنبي لصناعة الحديد ، فكان الخيار ولحماية الصناعة المصرية دخول المصري.
وقال عز - خلال حواره مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "العاشرة مساءً" الذي أذيع مساء الثلاثاء على فضائية الدريم 2 -: " الانتقادات التي توجه لي، الاستفادة من الموقع السياسي، والاتهام الثاني الممارسة الاحتكارية ، والانتقاد الثالث، مبالغ فيها عن الحزب الوطني والحديث عن أخطاء للحزب، وهية بعيدة عن الواقع" .
وأضاف أمين التنظيم بالحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في مصر : أولا ً : فكرة الاستفادة من الموقع السياسي: وأكد عز أن تجارة الحديد كانت موجودة في السبتية ما بين قليوب والسبتية تحديداً، توسعت مع استيراد منتجات الصلب في مصر ، منذ نهاية الخمسينات وبداية الستينات ، لم يكن هناك صناعة في هذا التوقيت ، كبار رجال وتجار الحديد كانوا موجودين في السبتية ، هذه المؤسسة التي لها في الستينات كانت القوائم المالية، تقدم عنها إقرار ت ضريبية وكانت مبيعاتها بالملايين ، تتخطى170 و 160 مليون في وقت لم يكن هناك هذه الأرقام .
وأضاف: توسعت بعد ذلك باستيراد منتجات الصلب ، ومنذ منتصف الثمانينات ، وعيني على الصناعة ، قبل الدخول في البرلمان ، أنشأت شركة سيراميكا الجوهرة...
وأكد عز أنه كان المصري المؤهل في هذا التوقيت للدخول في الشركة، والسؤال ، الشركة تبحث عن مستثمر استراتيجي هل كان الأفضل دخول الأجنبي وهو البديل الواحد ، أم المصري ( شركة سابك في السعودية ، كورس المملكة المتحدة وهكذا ...) ، في هذا التوقيت ولسوء حال صناعة الصلب لم يكن أحد يريد الدخول، دخل المصري ، (مداخلة منى : كان فيه شركات أخرى صلب ، بشاي ، قوطة ... ) رد عز : لم يكن هناك تناسب مع قدرتنا التكنولوجية، وحجمنا ، ومفيش حد كان راغب ، والأخرين مشوا بعد ذلك وتوسعوا ، وكبروا بعد كدا.
ونفي أحمد عز "التهمة الأول وهي : الاستفادة من الموقع السياسي قائلاً : منى : (الأرباح أصبحت في حالة تزايد مرعبة) رد عز : الارباح مرتبطة بدورة عنيفة جداً للصلب سميت بدورة الموت وكل الشركات العالمية كانت بتخسر ، صناعة الصلب : ( 2005 كانت الارباح 180 مليون، قفزت في 2006 إلى مليار وسبعين مليون ) رد عز : "مش صحيح على الإطلاق".
ومضى قائلاً : التفسير لذلك : واحد يينظر لشركة واحدة ، قانون حماية المنافسة والاحتكار ، وضمت الشركات إلى بعضها، بدت كأنها ، جزء من الأسهم في كل الشركات ضمت لشركة واحدة ، الميزانية المجمعة تختلف عن كل شركة على حدة.
وفي سؤال لمنى الشاذلي حول : كل الصحف تتفق على مهاجمة أحمد عز الذي رد قائلاً : لماذا هذا الهجوم (منى : لا لماذا الاتفاق في الهجوم ) قال عز : الحالة الفريدة ، السبب الأول الارتياب في أن هذا الشخص استفاد من موقعه السياسي ، ربما المعلومات لم تكن متوفرة وحاولت الرد ،
وأضاف عز السبب التاني في كل هذا الهجوم على عز موضوع أسعار الحديد واحتكار السوق (منى : هل متهمينك ظلمة ؟! أمين التنظيم الذي يتهم بالتصلب يتهمني بالتصلب، وانا مقهور دائماً يا ا منى وأحاول أن أجاريكي وأنا مش قدك في العاشرة مساءاً) :
وتابع عز قائلاً : الاحتكار في الحديد: لازم أرجع لورا شوية ، من الحرب العالمية التانية، وحتى 2000 الزيادة في إنتاج والطلب على منتجات الصلب في العالم كانت 200 مليون طن ، بمعنى من 400 مليون طن إلى 650 مليون طن إجمالي حتى التسعينات ، وخلال 8 سنوت وصلنا إلى 700 مليون طن ثم إلى مليار و400 مليون طن ...
واستطرد : إنتاج الصلب حدث فيه طفرة كبيرة ، أسعار الخامات ذادت ذيادة كبيرة ، الخردة ذادت 10 أضعاف ، خام الحديد ذادت 20 % ( منى إذن أسعار الحديد هتزيد ) عز يرد : "لا مش هتزيد إن شاء الله".
يؤكد عز على أنه أقل سعر في العالم في سعر حديد التسليح كانت شركاته، بالمقارنة بالدول الأخرى .
وشدد أحمد عز على أنه أبعد ما يكون عن التعالي على الذات أو الغرور على الإطلاق ، مشيراً إلى أن أول المبادئ التي يتعلمها النائب أن يكون منهجه عكس هذا الكلام على طول الخط ، ومعرفة حدوده وتعلم التواضع، الذي يجعل نجاحه مرتبط بتواصله مع الناس، وبقبوله للنقد وللهجوم.
وقال عز : أريد أن أصحح هذا الانطباع ، وتفسيره أتركه لحضرتك وللمشاهدين ، أنا أبعد ما أكون عن إن أنا متعالي أو مغرور، ومتعالي على الذات على الإطلاق ، النائب في البرلمان "يا أستاذة"، أو حاجة وأول درس بيتعلموا أن منهجوا يبقى عكس دا على طول الخط ، النائب عارف حدوده ويتعلم التواضع ، ونجاحه مرتبط بتواصله مع الناس، ونجاحه مرتبط بقبوله للنقد وللهجوم ، تفاعله مع كل ناخبيه ، يمكن مفيش تجربة بتعلم الواحد التواضع مثل تجربة النيابة ومثل تجربة التمثيل البرلماني ، أنا الحقيقة هاختلف مع حضرتك، في إن أنا بتعالى على النواب دا أمر غير صحيح ، لا نواب الهيئة البرلمانية للحزب ولا غيرهم من النواب يقبلوا أن يتعالى عليهم أحمد ولا ولا غيرهم من النواب في الحزب يقبلوا أن يتعالى عليهم أحمد، اما فكرة التعالي على الحكومة فمن أنا ، دا أمر مش صحيح ، الخلاصة أنا بنفي فكرة التعالي ، وهأحاول ان أوضح لك في البرنامج إن شخصيتي وقناعاتي غير دا تماماً ".
وأضاف أمين التنظيم بالحزب الوطني الديمقراطي الحاكم ورئيس لجنة الخطة والموازنة بالبرلمان المصري في سؤال له من الإعلامية منى الشاذلي التي قالت: لماذا الآن تتكلم بعد فترة طويلة من الصمت ، عرض عليك أكثر من مرة حتى من برنامجنا، كنت ترفض حتى التعليق ، هل لشدة الهجوم عليك ، أم لتتجمل ، أم جاءت أوامر للحديث لمواجهة الناس ، ولأوامر إنك يجب أن تتحدث للناس؟
قائلاً : "لا ، أنا بتكلم و أخر حديث كان للتليفزيون المصري من شهر، فكرة أنني إنسان غامض وأرفض الحديث ، وأرفض الضغوط ، مش حقيقية، حصل اتصال من هذا البرنامج ، هو برنامج كثيف المشاهدة وحضرتك إعلامية وإذاعية كبيرة، ولامعة، ويتواكب هذا التوقيت مع انتهاء دورة برلمانية ساخنة جداً ، وكنت شايف إن أنا أحد نواب المجلس ، وأحد أعضاء الحزب، إلي ممكن يضيفوا إلى استيعاب للرأي العام لما حدث في هذه الدورة البرلمانية ، وقد جئت لحضرتك ، للبرنامج العظيم إن شاء الله (عظيم مش لأن أنا فيه) لأنه واضح أن له نسبة مشاهدة عالية جداً ، واستمعت لهذه المقدمة، لأن هذا سيعطيني الفرصة لأن أصحح مفاهيم ومعلومات وأفكار أن أصححها" .
ونفى عز أن تكون كل الأسباب السابقة سبباً لقبوله الحوار في البرنامج .
وأوضحت منى الشاذلي : "كي أكون صادقة إحنا منعرفش شخصيتك عن قرب، إنما إلي بنشوفه في التليفزيون أحيانا والصحافة، تلك النظرات الآمرة، تلك القرارات النافذة على رقاب آخرين، دا الي نقدر نشوفه ، يمكن دا إلي خلى الناس تعتقد إن هناك نوع من التاعلي أو الغرور".
فرد عز : "لأ هو الحقيقة دا يمكن مرتبط بموقع أمين التنظيم في حزب أغلبية ، يعني لو رجعنا لورا شوية ، الهيئة البرلمانية ونواب الحزب الوطني، يمثلهم ويقودهم زعيم الأغلبية، في ظروفنا الحالية يمثل الهئية البرلمانية للحزب الوطني الدكتور عبد الأحد جمال الدين ، أمين التنظيم مهامه، تنظيم عمل الهيئة البرلمانية للحزب، وهو حزب الاغلبية ، الذي يمارس دوره في برلمان فيه معارضة قوية، وفيه تمثيل لأطياف سياسية مختلفة ، مها امين التنظيم بالنسبة لعمله، أو هذا العمل تحت القبة أنه دي مهمته في مصر وكل برلمانات العالم ، لأنه يتأكد ان ما يتفق عليه، داخل الحزب وبتنظيم وبتوجيه حزبي من مستويات أعلى منه ، يعني يتم التعبير عنه تحت القبة ، الناس دايمنا بتبص لأمين التنظيم ، أي أمين تنظيم، أمين التنظيم قبل أحمد (منى : بالدرجة إلي النواب بيكونوا النواب رافيعين إيدهم، ولما بتبصلهم بينزلوا إيدهم دا حصل ونشر في الجرائد العقارية ).
وأوضح عز قائلاً : دا مش حقيقي يا أستاذة ودا كلام مبالغ فيه ولا يعبر عن الواقع ، يمكن فكرة فيه أمين تنظيم لحزب غالبية حزب يتقدم بتشريعات جديدة ومحدثة ، لا تلقى قبول من المعارضة التي تلعب دورها هية الأخرى تحت القبة، في بعض الاحيان أيا كان أمين التنظيم وأنا عايز أفصل شوية بين شخصي وموقع أمين التنظيم ، بيبقى عليه الاهتمام دا و الهجوم دا وتصور ما هو غير صحيح، أمين التنظيم دا ترس في آلة كبيرة جداً هي الحزب الوطني الديمقراطي، القوانين التي تعرض على البرلمان، مهياش من صنع أمين التنظيم ولا حتى بمبادرات من أمين التنظيم ولا حتى ، دي ناتجة عن حوار ثري جداً يدور في حزب بتاخذ سنين في بعض الأحيان حتى نختبرها لتصل لدرجة النضج، بيبقى فيه حوار حول هذه السياسات ولاافكارمع الحكومة ، ينتهي هذا الحوار إلى تشريع ، يصل هذا التشريع إلى البرلمان، تدور حوله اجتماعات بتكليف حزبي من مستويات أعلى، داخل الجزب بين أعضاء الهيئة البرلمانية الذين يصلوا إلى اتفاق عام حول أمور واختلاف حول امور أخرى، وفي نهاية الأمر منأتي كلنا تحت القبة ندافع فيما اتفقنا عليه ،
وتدخلت منى قائلة : (محصلش يا سيادة النائب والبشمهندس إن يوم مناقشة الضريبة العقارية ، إن نواب الأغلبية الحقيقة الكلام دا بشهادة المتواجدين من الحزب الوطني ، إلي لما سئل عن إعفاء المسكن من الضريبة كان نواب الإغلبية كلهم رفعوا إيدهم ولما البشمهندس أحمد عز قلهم ايي ايا أي دا دا ، كلهم نزلوا ايدهم، يعني المشهد دا غريب شوية وكمان لا يتفق مع إلي حضرتك بتقوله، من فكرة الاتفاق المسبق والأمور مرتبة وخطوة بعد خطوة ، المشهد دا غريب شوية يا بشمهندس .!!؟)
ورد المهندس عز (في صوت متقطع)، يعني أنا الحقيقة أنا مختلف إن المشهد كان بالضبط دا طبعاً مش حقيقة ( تدخلت منى ضاحكة : أمال كان إزاي ، أمال كان إزاي؟).

وأضاف أحمد عز: الموضوع كان إعفاء المسكن الخاص من الضريبة على العقارات المبنية ، لو طرح في البرلمان يبقى هو دا الفكر الجديد ، لأن التطبيق و الواقع الحالي على الضريبة العقارية في مصر والذي يطبق في مصر من سنة 4 5 ، لا يعفي المسكن الخاص من هذه الضريبة، المالك إلذي له مسكن خاص، يقدر عليه قيمة إيجارية ويحصل على هذه القيمة الإيجارية ضريبة (.. ) ، فكرة الاتفاق كان فيه اتفاق وحوار ثري جداً في الحزب ، حوار ضخم جداً في مجلس الشورى، (اتفاق) القانون جاء من مجلس الشورى بعد ما قد3 أشهر في مجلس الشورى، انتهى إلى ما انتهى اليه ، دون اعفاء المسكن الخاص ، في مجلس الشعب اتفقنا على كل الأمور الخاصة بهذا القانون ،
في لجنة الخطة والموازنة لجنة الموضوع، التي أشرف بتمثيلها (مش عايز أقول رئاستها) كان فيه حوار ممتد حول هذا القانون، بل انه في التصويت النهائي داخل لجنة الموازنة والقانون،

وآل ايه بينفى انه مستفادش من منصبه
امال الشعب اللى مستفيد يا (ابو حميد) ههههههههه
حسبى الله ونعم الوكيل
...............................................................................
بالنسبه للمدونه الاسلاميه اللى اتكلمت عنها فى البوست اللى فات
هى تحت الانشاء خلاص واى حد عنده حاجه تفيد او اى استفسار ياريت يعرفنى
ان شاء الله 3 ايام بالكتير وهتكون ابتدت


عايش... ولكن !!!!
بعد غياب مؤقت
وحشتونى جدا
الفتره اللى فاتت كنت فكرت فى عمل مدونه اسلاميه
طبعا المعظم هيقولى ايه ياعم علاء اللى دخلك فى الحاره السد دى
ومين انت علشان تقولى مدونه اسلاميه
انا نفسى قولت الكلام ده لنفسى
فقولت يبقى معايا شريك فى المدونه علشان اقدر اجمع اكبر قدر من وجهات النظر
فقولت تكون بنت معايا وبعد ما اخترت احدى صديقاتى اللى شوفتها مناسبه
وفاتحتها فى الموضوع ده
وبعد موافقتها ... لقيتها اتراجعت لاسباب خاصه بيها
وبعد رفضها .. بدأت افكر فى الموضوع من جهه تانيه
انا مين علشان اتكلم فى الدين ؟ََ!!
وازاى انا بتتريق على الشيوخ اللى طالعين اليومين دول على الفضائيات وبيفتوا فى كل حاجه
وبيحللوا اللى على مزاجهم
وبدات اتراجع عن الموضوع كله
وبعد تفكير شويه قولت مدونه اسلاميه!! ايه يمنع
وبعدين اكتر الشباب وانا واحد منهم ساعات بيتكسف يسأل فى حاجات مش عارفها او حاجات هو متلغبط فيها
لمجرد انه شايف انه خلاص كبر على الموضوع ده
ووصلت انى اعمل المدونه من غير فتاوى
امال اسلاميه ازاى؟!! اقولكوا
المدونه هتبقى عباره عن مكان كويس اننا نقدر نتكلم فى اللى يخص الدين واللى عاوز يسأل عن اى شىء
وكمان موضوعاتها هتبقى اسلاميه بحته يعنى نقدر نساعد بعض اننا نفهم ديننا اكتر ونتقرب من ربنا اكتر
بس الموضوع ده عاوز واحد يكون خريج ازهر او شيخ
وده اللى فكرت فيه
وقررت ان اللى هيرد على الاستفسارات احد شيوخ الازهر وامام احد المساجد
وطبعا كل رد ان شاء الله هيبقى معاه اللى يأكده من السنه او القرآن
ورقم الصفحه لو من احد كتب الأئمه
مش عارف ان كانت المدونه هتاخد استحسان وقبول لدى المدونين ولا لا
علشان كده قولت يبقى فى استفتاء على الموضوع ده
وياريت اللى يعلق يدينى رأيه فى الموضوع ده وطبعا يضع رأيه فى الاستفتاء اللى اعلى الصفحه ع الشمال
ويارب ينول رضا الجميع
عايش... ولكن !!!!
قبل ما استطرد فى البوست عاوز اقول ان البوست ده بالزات مجرد تعبير عن احساس يعنى انا مكنتش بكتب ومهتم بالوزن والقافيه على قد مانا كنت عاوز اخرج اللى جوايا

هتفضل لامتى؟؟!!
هتفضل لامتى يا قلبى مش لاقى الحبيب؟!
هتفضل لامتى يا قلبى مستنى النصيب؟!
هتفضل لامتى قافل على نفسك بابك ؟!
ومبتردش حتى على احبابك؟؟!!
انسى... انسى يا قلبى وخليك كبير
واللى باعك بيعه ومستناش منهم جميل
ليه تندم على امبارح؟!!!!
مادام انهارده لسه قدامك طويل

سيبك منهم يا قلبى وانسى وخليك بعيد
دارى دموعك وخبى واياك تعيش وحيد
دور على حب تانى صدقنى اكيد هيفيد
وانسى اللى فات ده كله وبلاش تفكر فيه
ده كلامهم مش كلامنا وطباعهم مش طباعنا
والحب اللى انته عيشته ... عمره ما خلاك سعيد

وحياة حبك يا قلبى وعشقك ده اللى كان
ليعيش طول عمره يحلف بيوم من ايام زمان
وانا وانته اكيد هننسى ونلاقى فى يوم حنان
صدقنى يا قلبى وانسى ده فى بعده كل الامان